دمية جنسية إيطالية مستعملة مصنوعة من السيليكون بمهبل وفم وشرج
ارتفاع | 148cm | مادة | 100% TPE مع هيكل عظمي |
ارتفاع(لا رأس) | 123 سم | وَسَط | 50cm |
الجزء العلوي من الثدي | 77cm | خَواصِر | 81cm |
الجزء السفلي من الثدي | 53cm | كتف | 34cm |
ذراع | 62/54cm | رجل | 83/70cm |
عمق المهبل | 17cm | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | 12 سم | يُسلِّم | 15cm |
الوزن الصافي | 27كجم | قدم | 22cm |
الوزن الإجمالي | 36كجم | حجم الكرتون | 130*30*25cm |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
يا له من أمر محبط
الحياة مليئة بالتقلبات، وأحيانًا نواجه مواقف تُشعرنا بخيبة الأمل أو الإحباط أو الحزن. تُسمى هذه اللحظات عادةً "لحظات الإحباط". سواءً أكانت رسوبًا في امتحان، أو فرصة ضائعة، أو منعطفًا غير متوقع، فقد تكون هذه التجارب مُحبطة. مع ذلك، من المهم أن نتذكر أن النكسات جزء لا مفر منه من الحياة، ويمكن أن تُقدم دروسًا قيّمة.
يُعد الفشل من أكثر الأمور التي تُزعج الناس شيوعًا. سواءً كان الفشل في تحقيق هدف شخصي أو تقصيرًا في المساعي المهنية، فقد يكون مُحبطًا. فهو يُضعف ثقتنا بأنفسنا ويُثير شكوكنا حول قدراتنا. ومع ذلك، يُتيح الفشل أيضًا فرصةً للنمو وتطوير الذات، ويُعلّمنا المرونة والعزيمة لنتعلم من أخطائنا ونسعى جاهدين للأفضل في المرة القادمة.
من الأمور المُحبطة التي نواجهها كثيرًا الرفض. سواءً كان رفض وظيفة أو معاناة في علاقة عاطفية، يُمكن أن يكون الرفض مُرهقًا عاطفيًا. يُشعرنا بالرفض أو عدم التقدير. ومع ذلك، يُتيح لنا الرفض أيضًا إعادة تقييم أهدافنا وأولوياتنا، ويدفعنا إلى تقييم ما هو مهم حقًا في الحياة، ويساعدنا على تطوير آليات تأقلم أقوى.
ربما تكون النكسات غير المتوقعة أكثر ما يُزعجنا. فهي تُربك خططنا وتُجبرنا على التكيف بسرعة مع الظروف الجديدة. ومع ذلك، تُعلّمنا هذه التحديات غير المتوقعة المرونة والقدرة على التكيّف، وهي مهارات أساسية لتجاوز تقلبات الحياة.
في الختام، مع أن المواقف المزعجة قد تُدخل خيبة الأمل إلى حياتنا في البداية، إلا أنها تُتيح لنا أيضًا فرصًا للنمو والتأمل الذاتي. فالفشل يُعلّمنا المرونة، والرفض يُحفّزنا على تقييم أنفسنا، والنكسات غير المتوقعة تُعزّز قدرتنا على التكيّف. بدلًا من الانغماس في السلبيات عند مواجهة موقف مُحبط، دعونا نتقبلها كتجارب تعلّم قيّمة تُشكّل في النهاية شخصياتنا.
وُجد أن السنة الثالثة هي أسعد فترة في حياة الزوجين، ويعزو الباحثون ذلك إلى الشعور بالراحة في العلاقة والبدء في التخطيط لتكوين أسرة. كما اعتاد الزوجان على تقاسم النفقات المالية بحلول عامهما الثالث معًا.