دمية جنسية من اللاتكس بطول 148 سم، دمية جنسية حقيقية ذات صدر كبير وصدر كبير
ارتفاع | 148cm | مادة | 100% TPE مع هيكل عظمي |
ارتفاع(لا رأس) | 123 سم | وَسَط | 50cm |
الجزء العلوي من الثدي | 77cm | خَواصِر | 81cm |
الجزء السفلي من الثدي | 53cm | كتف | 34cm |
ذراع | 62/54cm | رجل | 83/70cm |
عمق المهبل | 17cm | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | 12 سم | يُسلِّم | 15cm |
الوزن الصافي | 27كجم | قدم | 22cm |
الوزن الإجمالي | 36كجم | حجم الكرتون | 130*30*25cm |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
مفهوم "الموقد الخلفي" مألوف لدى معظم الناس. يشير إلى المهام أو المسؤوليات التي تُؤجل مؤقتًا أو تُعطى أولوية أقل للتركيز على أمور أكثر إلحاحًا. يعود أصل المصطلح نفسه إلى ممارسة الطبخ، حيث تُؤجل الأطباق التي لا تتطلب اهتمامًا فوريًا إلى الموقد الخلفي بينما تُعطى الأولوية للأطباق الأخرى.
في عالمنا سريع الخطى ومتطلباته، من المحتم إهمال بعض المهام. قد يحدث هذا في جوانب مختلفة من الحياة، كالعمل، والعلاقات الشخصية، وحتى العناية بالنفس. وبينما قد يبدو من غير المنطقي تأجيل أو إهمال بعض المسؤوليات، إلا أن إهمالها له أهمية بالغة.
أولاً، يُمكّننا تحديد الأولويات من توزيع وقتنا وطاقتنا المحدودة بفعالية. من خلال تحديد المهام التي تتطلب اهتمامًا فوريًا والتي يُمكن تأجيلها، نضمن الالتزام بالمواعيد النهائية المهمة ومعالجة القضايا الحرجة على الفور. دمى حقيقية للرجال
ثانيًا، إن تأجيل بعض المسؤوليات يمنحنا مساحةً ذهنيةً وراحةً. فالموازنة المستمرة بين التزامات متعددة قد تؤدي إلى التوتر والإرهاق. بتأجيل الأمور الأقل إلحاحًا مؤقتًا، نوفر مساحةً للاسترخاء وتجديد النشاط.
مع ذلك، من الضروري عدم إغفال هذه المهام تمامًا. لا ينبغي أن يصبح الموقد الخلفي مساحة تخزين دائمة للمهام المهملة، بل مكانًا مؤقتًا للاحتفاظ بها حتى يتم إنجازها على النحو الصحيح. إعادة تقييم الأولويات بانتظام أمرٌ ضروري لمنع نسيان الأمور المهمة أو إغفالها.
في الختام، يُعدّ مفهوم "الموقد الخلفي" أداةً قيّمةً لإدارة وقتنا وطاقتنا بفعالية. فمن خلال تحديد المهام التي تتطلب اهتمامًا فوريًا وتلك التي يُمكن تأجيلها مؤقتًا، نضمن معالجة الأمور الحرجة على الفور، مع منح أنفسنا في الوقت نفسه مساحةً ذهنيةً وراحةً نفسيتين نحتاجهما بشدة. ومع ذلك، من المهم عدم إهمال هذه المسؤوليات المؤجلة تمامًا، بل إعادة تقييم الأولويات بانتظام لمنع نسيانها أو إغفالها إلى أجلٍ غير مسمى.