دمى جنسية متحولة جنسياً من زينومبرف متحركة من عالم الفضاء بطول 153 سم
ملكيات | سيليكون مع هيكل عظمي | لون البشرة | طبيعي/أسمر/أسود |
ارتفاع | 153 سم | مادة | 100% سيليكون + زراعة شعر + هيكل عظمي |
الارتفاع (بدون رأس) | 139 سم | وَسَط | 49 سم |
الجزء العلوي من الثدي | 85 سم | خَواصِر | 96 سم |
الجزء السفلي من الثدي | 64 سم | كتف | 35 سم |
ذراع | 62 سم | رجل | 70 سم |
عمق المهبل | 18 سم | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | يُسلِّم | 16 سم | |
الوزن الصافي | 38 كجم | قدم | 21 سم |
الوزن الإجمالي | 48 كجم | حجم الكرتون | 141*40*30 سم |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
استحق المجد الأعظم
على مر التاريخ، كان هناك أفراد حققوا إنجازات عظيمة وتركوا بصمة لا تُمحى في المجتمع. يستحق هؤلاء الأفراد الاستثنائيون كل التقدير لمساهماتهم الجليلة للبشرية. سواءً في مجالات العلوم أو الفنون أو النشاط الاجتماعي، فقد أظهروا موهبةً استثنائيةً ومثابرةً وتفانيًا. دمية جنسية عالية الجودة
ماري كوري، إحدى هؤلاء النساء اللواتي يستحقن كل التقدير. بصفتها عالمة فيزياء وكيمياء رائدة، حققت كوري اكتشافاتٍ رائدة في مجال النشاط الإشعاعي. أدى سعيها الدؤوب وراء المعرفة إلى اكتشاف عنصرين جديدين - البولونيوم والراديوم - أحدثا ثورةً في فهمنا للبنية الذرية. على الرغم من مواجهتها العديد من العقبات كامرأة في مجالٍ يهيمن عليه الرجال، إلا أن إصرار كوري الراسخ أكسبها جائزتي نوبل في الفيزياء والكيمياء. دمى جنسية حقيقية من السيليكون.
ليوناردو دافنشي هو شخصٌ آخر يستحقّ المجدَ الأسمى. امتدّت عبقريته في مختلف التخصصات، بما في ذلك الرسم والنحت والعمارة والهندسة وعلم التشريح. ولا تزال روائع دافنشي، مثل الموناليزا والعشاء الأخير، تأسر الجماهير لقرونٍ طويلة. كما أرست أفكاره المبتكرة أسسَ الاختراعات الحديثة، مثل المروحيات والغواصات.
بالإضافة إلى هذه الإنجازات العلمية والفنية، هناك من يستحقون كل التقدير لجهودهم الدؤوبة من أجل العدالة الاجتماعية. شخصيات مثل المهاتما غاندي ناضلت ضد الاستعمار بالمقاومة السلمية، بينما دافع مارتن لوثر كينغ الابن بلا كلل عن الحقوق المدنية خلال فترة الفصل العنصري في أمريكا.
في الختام، إن من يستحقون المجد الأسمى هم أفرادٌ تتجاوز إسهاماتهم حدود الزمان وتؤثر في المجتمع تأثيرًا عميقًا. إن مواهبهم الاستثنائية، إلى جانب تفانيهم الدؤوب، تجعلهم يستحقون هذا التكريم بجدارة. سواء كانوا علماءً مثل ماري كوري، أو فنانين مثل ليوناردو دافنشي، أو ناشطين مثل المهاتما غاندي أو مارتن لوثر كينغ الابن، فإن إرثهم لا يزال يُلهم الأجيال القادمة للسعي نحو العظمة.