دمية جنسية واقعية من السيليكون بطول 148 سم، هيكل معدني كامل، مهبل مطاطي، مهبل، شرجي، فموي
ارتفاع | 148 سم | مادة | 100% TPE مع هيكل عظمي |
الارتفاع (بدون رأس) | 135 سم | وَسَط | 48 مترًا |
الجزء العلوي من الثدي | 82 سم | خَواصِر | 78 سم |
الجزء السفلي من الثدي | 65 سم | كتف | 31 سم |
ذراع | 55 سم | رجل | 68 سم |
عمق المهبل | 18 سم | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | 12 سم | يُسلِّم | 16 سم |
الوزن الصافي | 25 كجم | قدم | 21 سم |
الوزن الإجمالي | 36 كجم | حجم الكرتون | 132*36*26 سم |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
تتوفر العديد من دمى الكبار في مستودعات الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وبلجيكا، وتوصيل سريع! هيا بنا!
"أنت تجلب الدفء في كل موسم"
في حياتنا، نصادف أشخاصًا يمتلكون قدرة فريدة على جلب الدفء والفرح إلى حياتنا مهما كان الموسم. يتمتع هؤلاء الأشخاص بسحر فطري يشع بالإيجابية، مما يجعلهم منارةً في أحلك الأوقات. سواءً بضحكتهم المبهجة، أو ابتسامتهم الصادقة، أو طبيعتهم الحنونة، فإنهم يمتلكون القدرة على رفع معنوياتنا وجعلنا نشعر بالحب.
جدتي، إحدى هؤلاء الأشخاص في حياتي، تتمتع بقدرة عجيبة على إضفاء الدفء على كل فصل، حرفيًا ومجازيًا. خلال أشهر الشتاء الباردة، تُلفّني ببطانيات دافئة وتُحضّر لي مشروب الكاكاو الساخن مع المارشميلو الذي يُبدّد كل الهموم. وجودها وحده يُضفي شعورًا بالراحة والأمان يُنسيني البرد القارس في الخارج.
لكن جدتي لا تجلب الدفء في الشتاء فحسب، بل على مدار العام. في الربيع، تعتني بحديقتها بحب وعناية، وترعاها بأزهار زاهية تتفتح بجمال. منظر حديقتها المُعتنى بها بعناية يملأ قلبي فرحًا ويذكرني بجمال الطبيعة.
خلال تجمعات الصيف، تستقبل جدتي الجميع في منزلها بدفء أحضانها، كما لو كانوا من العائلة. كرم ضيافتها لا حدود له، فهي تُعدّ وجبات شهية للجميع، بينما تروي قصصًا مليئة بالضحك والحب.
حتى في فصل الخريف، حين تتساقط أوراق الأشجار معلنةً التغيير والانتقال، تبقى جدتي مصدر دفء دائم في حياتنا. تُنصت باهتمام بينما نتشارك آمالنا وأحلامنا للمستقبل، مُقدّمةً لنا التوجيهات المُستمدة من حكمتها المُكتسبة عبر سنوات من الخبرة.
في الختام، ثمة أشخاص يمتلكون قدرةً استثنائيةً على إضفاء الدفء على كل فصل. جدتي من هؤلاء الأشخاص الذين يتجاوز حبهم ولطفهم حدود الزمان والمكان. من خلال أفعالها وأقوالها، تُذكرنا بأنه مهما كان فصلنا في الحياة - شتاءً كان أم صيفًا - يمكننا دائمًا أن نجد العزاء والراحة في حضنها الدافئ.