دمية جنسية بحجم طبيعي من السيليكون بمهبل وشرج وفم للبالغين بطول 158 سم

وصف مختصر:

سعر الوحدة = 398 دولارًا أمريكيًا + تكلفة الشحن

 

تتوفر العديد من الدمى للبالغين في مستودعات الولايات المتحدة وألمانيا وبلجيكا، والتسليم سريع! 

 

شروط الدفع: TT/Western Union/Money Gram/Payoneer/Paypal

IMG_6070


تفاصيل المنتج

علامات المنتج

 

ملكيات

دمية جنسية TPE

لون البشرة

طبيعي/أسمر/أسود

ارتفاع

158cm

مادة

100% TPE مع هيكل عظمي

ارتفاع(لا رأس)

145 سم

وَسَط

52cm

الجزء العلوي من الثدي

83cm

خَواصِر

85cm

الجزء السفلي من الثدي

59cm

كتف

35cm

ذراع

66/60cm

رجل

88/76cm

عمق المهبل

18 سم

عمق الشرج

15 سم

عمق الفم

12 سم

يُسلِّم

17cm

الوزن الصافي

33كجم

قدم

21cm

الوزن الإجمالي

42كجم

حجم الكرتون

143*40*30cm

التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين

IMG_6114 IMG_6033 IMG_6041 IMG_6043 IMG_60841 2 3 4 5 6تتوفر العديد من دمى الكبار في مستودعات الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وبلجيكا، وتوصيل سريع! هيا بنا!

دمية جنسية بالحجم الطبيعي

قارئ من فلوريدا، يبدو أنه متأثر بتجربة شخصية، يكتب ليشتكي قائلاً: "إذا سرقت بضاعة قيمتها خمسة سنتات، فأنا لص ومعاقب؛ لكن إذا سرقت حب زوجة غيري، فأنا حر". هذا مفهوم خاطئ شائع في أذهان الكثيرين، مفاده أن الحب، كالبضاعة، قابل للسرقة. في الواقع، سنّت ولايات عديدة قوانين تسمح بتعويضات عن "الانفصال العاطفي". لكن الحب ليس سلعة؛ فالشيء الحقيقي لا يُشترى ولا يُباع ولا يُقايض ولا يُسرق. إنه فعل إرادي، وتحول في المشاعر، وتغير في مناخ الشخصية. عندما يُسرق زوج أو زوجة من قِبل شخص آخر، يكون ذلك الزوج أو الزوجة قد أصبحا مستعدين للسرقة، ومستعدين لشريك جديد. لم يكن "لص الحب" يأخذ إلا ما كان ينتظر أن يُسلب، وما أراد أن يُسلب. نميل إلى معاملة الناس كبضائع. حتى أننا نتحدث عن "انتماء" الأطفال لوالديهم. لكن لا أحد "ينتمي" لأحد آخر. كل شخص ينتمي لنفسه ولله. الأطفال مؤتمنون على والديهم، وإذا لم يعاملهم والدوهم معاملة حسنة، يحق للدولة نزعهم من وصايتهم. معظمنا، في صغرنا، مر بتجربة فقدان حبيب من قبل شخص أكثر جاذبية وجاذبية. ربما كنا نكره هذا الدخيل في ذلك الوقت، ولكن مع تقدمنا ​​في السن، أدركنا أن الحبيب لم يكن ملكنا أصلاً. لم يكن الدخيل هو سبب الانفصال، بل غياب علاقة حقيقية. ظاهريًا، يبدو أن العديد من الزيجات تنتهي بسبب "طرف ثالث". ومع ذلك، هذا وهم نفسي. المرأة الأخرى أو الرجل الآخر ليسا إلا ذريعةً لإنهاء زواجٍ فقد جوهره. لا شيء أكثر عبثًا وهزيمةً للذات من مرارة الحب المرفوض، والشعور الانتقامي بأن شخصًا آخر "تدخل" بين المرء وحبيبه. هذا دائمًا تشويهٌ للواقع، فالناس ليسوا أسرى أو ضحايا للآخرين، بل هم فاعلون أحرار، يُدبّرون ​​مصائرهم بأنفسهم، خيرًا كان أم شرًا. لكن الحبيب أو الشريك المرفوض لا يستطيع أن يصدق أن حبيبه قد ابتعد عنه طواعيةً، ولذلك ينسب إلى المتطفل خصائص شريرة أو سحرية. يصفه بالمنوم المغناطيسي أو اللص أو مُخرب البيوت. ومع ذلك، في الغالبية العظمى من الحالات، عندما يُهدم البيت، يكون الهدم قد بدأ قبل وقت طويل من ظهور أي "طرف ثالث" على الساحة.


  • سابق:
  • التالي:

  • اكتب رسالتك هنا وأرسلها لنا