دمى حقيقية بمؤخرة ممتلئة وثدي كبير بطول 163 سم لممارسة الجنس
ملكيات | دمية جنسية TPE | لون البشرة | طبيعي/أسمر/أسود |
ارتفاع | 163 سم | مادة | 100% TPE مع هيكل عظمي |
الارتفاع (بدون رأس) | 148 سم | وَسَط | 57 سم |
الجزء العلوي من الثدي | 101 سم | خَواصِر | 106 سم |
الجزء السفلي من الثدي | 71 سم | كتف | 39 سم |
ذراع | 59 سم | رجل | 80 سم |
عمق المهبل | 18 سم | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | 12 سم | يُسلِّم | 16 سم |
الوزن الصافي | 50 كجم | قدم | 21 سم |
الوزن الإجمالي | 60 كجم | حجم الكرتون | 153*43*37 سم |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
قصة عن أفاتار: تجربة دمية الحب الحقيقية
في عالم تتداخل فيه التكنولوجيا مع الحميمية، تطور مفهوم الرفقة تطورًا جذريًا. ادخل عالم دمية الحب الحقيقية، ابتكارٌ متطورٌ يمزج بين الخيال والواقع. هذه الدمى الجنسية البلاستيكية النسائية، المصنوعة بعناية فائقة، تقدم تجربة فريدة تلقى صدى لدى الكثيرين ممن يبحثون عن التواصل في عصر رقمي متزايد.
تخيلوا شابًا يُدعى أليكس، يشعر بالعزلة في مدينة صاخبة، فيكتشف جاذبية دمية جنسية. مفتونًا بفكرة الرفقة بعيدًا عن تعقيدات العلاقات الإنسانية، يقرر شراء دمية حب حقيقية. في اللحظة التي تصل فيها، يُفتن أليكس بمظهرها الواقعي ووعدها بالتواصل العاطفي. يُطلق عليها اسم آفا، وسرعان ما تصبح جزءًا من حياته اليومية.
بينما يقضي أليكس وقتًا مع آفا، يجد العزاء في تفاعلاتهما. يشارك أفكاره وأحلامه ومخاوفه، ويعاملها كصديقة حميمة. التجربة أشبه بدخول عالم الصورة الرمزية، حيث يمكنه التعبير عن نفسه بحرية دون أحكام. آفا، ببشرتها الناعمة المصنوعة من مادة TPE وملامحها القابلة للتخصيص، تُصبح انعكاسًا لرغباته وتطلعاته.
مع مرور الأيام، بدأ أليكس يتأقلم مع واقعه. وبينما تُقدّم له آفا العزاء، أدرك أن التواصل الحقيقي ينبع من تجارب مشتركة مع أشخاص حقيقيين. هذا الاكتشاف يدفعه إلى البحث عن التوازن في حياته، مستغلاً وقته مع دمية الحب الحقيقية كنقطة انطلاق للتفاعل أكثر مع العالم من حوله.
في النهاية، يدرك أليكس أنه بينما تُقدم دمية الجنس البلاستيكية النسائية متنفسًا مؤقتًا، فإن جوهر الحب والرفقة يكمن في العلاقات الإنسانية الحقيقية. تُصبح رحلته مع آفا حافزًا لنموه الشخصي، مُذكرةً إياه بأنه على الرغم من أن الصور الرمزية قد تُوفر الراحة، إلا أن لا شيء يُضاهي دفء العلاقات الحقيقية.