دمية حقيقية مثيرة للبالغين بطول 167 سم، ذات مؤخرة ممتلئة وسمينة، مصنوعة من السيليكون، مهبل
ملكيات | دمية جنسية TPE | لون البشرة | طبيعي/أسمر/أسود |
ارتفاع | 167cm | مادة | 100% TPE مع هيكل عظمي |
صدر | 77cm | وَسَط | 55cm |
خَواصِر | 110cm | كتف | 32cm |
ذراع | 46cm | رجل | 90cm |
عمق المهبل | 18 سم | عمق الشرج | 15 سم |
عمق الفم | 12 سم | يُسلِّم | 16 سم |
الوزن الصافي | 39كجم | قدم | 24cm |
الوزن الإجمالي | 48كجم | حجم الكرتون | 155*42*33cm |
التطبيقات: شائعة الاستخدام في المتاجر الطبية/النماذج/التعليم الجنسي/المتاجر للبالغين |
تتوفر العديد من الدمى للبالغين في مستودعات الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وألمانيا وبلجيكا، وتوصيل سريع! هيا بنا!
كان لدي الكثير من الآمال الطيبة لأيام دراستي الجامعية
عندما بدأت رحلتي نحو الجامعة، كانت لديّ آمال وطموحات كبيرة. ملأني حلم التعليم العالي بالحماس والترقب للتجارب التي تنتظرني. تخيلت نفسي أتفوق أكاديميًا، وأكوّن صداقات تدوم مدى الحياة، وأكتشف شغفي الحقيقي.
أولاً، كانت لديّ آمال كبيرة بالنجاح الأكاديمي. كانت الجامعة فرصةً للتعمق في مواضيع أبهرتني وتوسيع مداركي. تخيلتُ المشاركة في نقاشاتٍ مُلهمة مع الأساتذة والزملاء، وتحدي نفسي فكرياً، وتحقيق درجاتٍ استثنائية. كانت فكرة التواجد بين أشخاصٍ يُشاركونني شغفي بالمعرفة مُنعشةً. دمية مطاطية لممارسة الجنس
ثانيًا، كنت أتطلع إلى تكوين صداقات دائمة. وفّرت الجامعة مجتمعًا متنوعًا يلتقى فيه الناس من خلفيات متنوعة. كنت آمل أن ألتقي بأشخاص يُوسّعون آفاقي، ويُطوّرون رؤاي، ويصبحون رفاقًا مدى الحياة. أثارتني بشدة فكرة المحادثات الليلية في غرف السكن الجامعي أو بناء علاقات مبنية على اهتمامات مشتركة.
وأخيرًا، أتاحت لي الجامعة فرصة اكتشاف شغفي الحقيقي. ومع توفر مجموعة واسعة من المقررات الدراسية، كنت أتطلع لاستكشاف مجالات دراسية مختلفة حتى وجدت المجال الذي يناسبني تمامًا. وعدتني رحلة اكتشاف الذات هذه بالنمو الشخصي وتحقيق الذات، إذ ستشكل مساري المهني المستقبلي.
في الختام، بينما كنتُ أشرع في رحلتي الجامعية بآمال عريضة في النجاح الأكاديمي، وتكوين صداقات دائمة، واكتشاف الذات؛ بدت لي الإمكانيات لا حصر لها. لم أكن أعلم أن هذه التوقعات ستتحقق، ولكن في الوقت نفسه ستواجه تحدياتٍ حقيقية في واقع الحياة الجامعية - رحلةٌ حافلةٌ بالنجاحات والإخفاقات، والتي شكلت في النهاية ما أنا عليه اليوم.